GETTING MY السعادة الوظيفية TO WORK

Getting My السعادة الوظيفية To Work

Getting My السعادة الوظيفية To Work

Blog Article



تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

علاقة العمل مستبعد استقرار العمل العمل بروح الفريق الواحد التطوير الوظيفي يتم الاعتراف بها

وأكد أنه من الأمور التي ترفع مستوى سعادة الموظفين تخصيص بطاقات توفير وخصومات للمشتريات وتذاكر سفر وغيرها، وأنه يجب على الإدارة استثمار كل وسائل السعادة في محيط العمل.

دور كل من الشركة والفرد في رفع مستوى الرِّضا والسَّعادة في الحياة المِهَنِيَّة.

يحتاج الموظف لأن يكون مرتاح ويشعر بالأمن والطمأنينة تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يعتبر العمل من الأماكن التي ينتمي إليها الفرد ويعتبر من أكبر المحطات التي تلبي احتياجات الفرد وتجعله يشعر بالاستقرار المهني والشخصي.

الوضوح والالتزام: افهم دورك في العمل من جميع جوانبه واسعَ إلى الوصول إلى النتيجة الأفضل دوماً؛ وكن مخلصاً وملتزماً كي تكون مرتاحاً مع نفسك ومع من حولك وكي تكون واثقاً من نتائج عملك؛ فكل هذا سيجنِّبك أي مشاعر سلبية، وسيريحك ويسعدك.

الشغف والحماس: اسع خلف ما تحب، ولا تُضِع شغفك في الحياة، واعمل ما تحب كي لا تشعر أنَّك تعمل طوال النهار، وإن لم تتمكَّن من العمل في المجال الذي تحبه، حاول أن تحب ما تعمل حتى تستطيع أن تعمل ما تحب يوماً ما.

يبدو أنَّ السَّعادة المِهَنِيَّة تتخطى حدود توفير الظروف الأساسية التي تحقق الرِّضا الوظيفي إلى توفير أشياء إضافية تجعل الموظف يستمتع ليس بالعمل فقط؛ وإنَّما بما يتوفر من خدمات صحية ورياضية وترفيهية، وتجعل بيئة العمل بيئة جاذبة لأفضل الخبرات والكفاءات.

الرعاية الصحية: تلعب دوراً هاماً في تعزيز جهود التحكم بتكاليف الرعاية الصحية والحفاظ على قوى عاملة سعيدة ومنتجة.

‬وأن‭ ‬السعادة‭ ‬الوظيفية‭ ‬هي‭ ‬التوافق‭ ‬والانسجام‭ ‬الكامل‭ ‬بين‭ ‬الفرد‭ ‬ووظيفته‭ ‬وزملائه‭ ‬بشكل‭ ‬ينعكس‭ ‬على‭ ‬تحقيق‭ ‬أهدافه‭ السعادة الوظيفية ‬وإشباع‭ ‬طموحه‭ ‬الوظيفي‭. ‬

يُعَدُّ الموظف مسؤولاً عن سعادته الوظيفية ورضاه عن عمله، ولتحقيق السعادة ينبغي على الموظف القيام بأمور عدة منها ما يأتي:

اتقان العمل من مفاتيح السعادة، حاول اتقان عملك ومن اجل ذلك يجب العمل في مجالات ومشاريع تحفزك وتثير اهتمامك. حيث ستكون السعادة والرضا في العمل دافعاً قوياً لتحقيق التميز ومن تمة التفوق والنجاح.

عندما يُطبق أي مدير مبادئ علم النفس الإيجابي، لخلق أجواء السعادة في العمل يشهدون زيادة في الإنتاجية في الشركة أو المنظمة، مع تحسين الرضا عن الحياة والتفاؤل بالعمل لدى الموظفين، بالتالي تعزيز الفعالية المتصورة في العمل، وتقليل التوتر الملحوظ.

لا تتردد في تطوير مهاراتك والسعي للتحسين المستمر. استكشف وسائل جديدة وطرائق مبتكرة لإنجاز الأعمال.

Report this page